كيف تبني جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية أدوات ومواهب ورؤية الذكاء الاصطناعي التوليدي في السعودية

كيف تبني جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية أدوات ومواهب ورؤية الذكاء الاصطناعي التوليدي في السعودية
الظهران: بينما تسارع المملكة العربية السعودية خطواتها لتصبح مركزًا عالميًا للذكاء الاصطناعي، تعمل مختبرات الأبحاث في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية على ضمان ألا تكتفي المملكة باستهلاك الذكاء الاصطناعي فحسب، بل تساهم في بنائه.
في حرم جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية على ساحل البحر الأحمر، يقع مركز التميز في الذكاء الاصطناعي التوليدي (CoE Gen AI) الذي أُنشئ حديثًا في صميم هذا الجهد.
يقود أحد أعضائه المؤسسين، البروفيسور بيتر ونكا، فريقًا يعمل على تطوير نماذج أساسية وأدوات مخصصة مصممة لتتوافق مع الأولويات الوطنية للمملكة العربية السعودية — بدءًا من التعليم المخصص ونمذجة الطاقة وصولًا إلى المحتوى العربي المُولّد بالذكاء الاصطناعي.
وقال ونكا، وهو نمساوي الأصل، لصحيفة عرب نيوز: