#الاحتلال

هاجم مستوطنون إسرائيليون رعاة فلسطينيين بالحجارة والعصي والبنادق الصاعقة خلال عطلة نهاية الأسبوع، في هجوم متأخر على الفلسطينيين المحليين في منطقة وادي الأردن بالضفة الغربية المحتلة. كما قامت عصابة الشبان من مستوطنة شدموت محولا المجاورة بتحطيم سيارة يملكها ناشط إسرائيلي يساعد الفلسطيني المصاب، حيث تحطمت نوافذها وتضرر هيكلها. شدموت محولا هي مستوطنة “مجتمع ديني”

دعونا نتظاهر للحظة أنه أثناء شن الحرب ضد دولة إسرائيل، قام مقاتلو حماس من قطاع غزة بالتقاط صور على وسائل التواصل الاجتماعي وهم يرتدون ملابس داخلية تخص نساء إسرائيليات أجبرن على الفرار من منازلهن و/أو قتل في الحرب. تخيل الغضب الأخلاقي الذي قد يترتب على ذلك بسرعة، والذي سيؤدي حتماً إلى ادعاءات عنصرية وادعاءات

رأي: الحظر الظلي للتضامن المؤيد لفلسطين هو ميزة، وليس خطأ في منصات ميتا. لقد حان الوقت لإعادة التفكير في النشاط على منصات مثل فيسبوك متظاهر فلسطيني يحمل لافتة خلال احتجاج على حجب فيسبوك عن الحسابات الفلسطينية أمام مكتب منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط (يونسكو) في مدينة غزة (غيتي) عادت منصات