قم بالتسجيل في النشرة الإخبارية لـ Miguel Delaney’s Reading the Game والتي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك مجانًا اشترك في النشرة الإخبارية الأسبوعية المجانية لـ Miguel Delaney
كتب جود بيلينجهام اسمه في تاريخ إنجلترا بعدما سجل هدف التعادل المذهل في الوقت بدل الضائع ليحافظ على آمال بلاده في التأهل لكأس الأمم الأوروبية 2024.
وهنا، تسلط وكالة الأنباء الفلسطينية الضوء على أهداف رئيسية أخرى في مباريات خروج المغلوب لمنتخب إنجلترا.
كان لاعب خط الوسط الإنجليزي قد أضاء بالفعل كأس العالم 1966 بهدفه الرائع في مرمى المكسيك في مرحلة المجموعات، كما كرر نفس الشيء أمام البرتغال في الدور نصف النهائي. وبعد أن سجل في المرمى الخالي ليضع فريقه في المقدمة 1-0 قبل نهاية الشوط الأول، سجل تشارلتون الهدف الثاني الحاسم في الشوط الثاني بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء. وكان هذا الهدف حاسماً حيث منحت ركلة الجزاء التي نفذها إيزيبيو الأمل للبرتغال، لكن رجال السير ألف رامسي تمكنوا من الوصول إلى نهائي كأس العالم على أرضهم.
ديفيد بلات ضد بلجيكا، كأس العالم 1990
ومع توجه إنجلترا نحو ركلات الترجيح بعد أداء باهت في دور الستة عشر ضد بلجيكا في إيطاليا 90، سجل بلات أحد الأهداف الأكثر تميزًا في تاريخ البلاد. سدد بول جاسكوين ركلة حرة، وشاهد لاعب خط وسط أستون فيلا الكرة من فوق كتفه ثم سددها في الزاوية البعيدة. وأثار ذلك تعليقًا شهيرًا من جون موتسون، الذي صاح: “لقد فعلتها إنجلترا، في الدقيقة الأخيرة من الوقت الإضافي”. وسجل بلات مرة أخرى عندما تغلبت إنجلترا على الكاميرون في ربع النهائي قبل أن تخسر بركلات الترجيح أمام ألمانيا في الدور قبل النهائي.
ديفيد بيكهام ضد الإكوادور، كأس العالم 2006حسم ديفيد بيكهام المباراة بهدف من ركلة حرة (PA) (أرشيف PA)
شهدت مرحلة المجموعات المريحة مواجهة فريق سفين جوران إريكسون الإنجليزي مع الإكوادور في نهائيات كأس العالم 2006 في ألمانيا، وبدا أن الطريق الهادئ إلى الدور ربع النهائي كان واردًا. لكن إنجلترا عانت أمام منتخب أمريكا الجنوبية وكانت محظوظة لأنها لم تتأخر في الشوط الأول. لكن بيكهام، كما فعل في كثير من الأحيان مع منتخب بلاده، صعد وأحدث الفارق، حيث سدد ركلة حرة مميزة من مسافة 30 ياردة. وأدى ذلك إلى مواجهة دور الثمانية مع البرتغال التي فازت بركلات الترجيح.
هاري كين ضد الدنمارك، يورو 2020
(إكسديلكس)